أخى العزيز / على الطاهر
القاهرة أخى مسقط رأسى و مهد طفوالتى و شبابى ، فيها جل ذكرياتى و أحلامى . لكنى الآن أعيش فى بور سعيد الباسلة . و الشعر عندى حياتى لكننى رجل كبير السن ( شيبانى ) عركتنى الأيام و أجمل قصائدى سياسية نقدية مباشرة لا ألجأ إلى الرمزية أبداً حتى تصل الرسالة واضحة جلية. أثقلتُ عليك أخى لكنى أحب أهل ليبيا حبا لا يحد ، و لهم فى قلبى معزة لا تضاهيها معزة .
إعذرنى للإطالة.
أخوك
علاء[center]